A Secret Weapon For أسباب الفجوة بين الأجيال
A Secret Weapon For أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
على سبيل المثال، من عاشوا في فترة الكساد الكبير قد يكون لديهم تقدير أكبر للادخار مقارنة بالأجيال التي نشأت في أوقات الازدهار الاقتصادي.
والحقيقة هي أن المجتمعات العربية أصبحت من ضمن المجتمعات الفاسدة المغيبة لعقول أبنائها والمهدرة لطاقاتهم الإصلاحية، حيث انتشرت فيها المرجعيات الهدامة، وابتعدت عن المناهج العلمية الصحيحة في فهم النصوص الدينية، وزاد فيها الميل إلى هوى النفس في تفسير القرآن وفهم السنة والتشكيك فيهما، وكَثُرَ فيها علماء السلطان الذين لا يدخرون جهدًا في حماية ومساندة الأنظمة الفاسدة تحت عباءة الدين وعدم جواز الخروج على الحاكم.
وبذلك يمكننا القول بأن منصة تيك توك هي الأكثر تأثيرًا على الجمهور المصري في سلوكه الاستهلاكي، وإعلاء قيمة المادية في شخصيته، ورغبته في اقتناء المنتجات المعروضة عليه بغض النظر عن إتمام عملية الشراء أم لا.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
التعلم من بعضهم البعض: فمن الممكن أن يتبادل الطرفان العلوم فيما بينهم، فيزداد الصغار حكمة، ويزداد الكبار دراية بما يدور حولهم ولا يستطيعون ملاحقته بمفردهم.
لكن لو أن كل أسرة أخذت تُنمّي العلم والمعارف والسلوك الحسن من المهد حتى سن الخامسة عشرة، فينشأ الشاب على احترام الآخر، على النجاح والتقدم في حياته، لكن لو تخطى عشر السنوات دون مراعاة الأسرة له، فمن الصعب أن يُلجم عن الخطأ بعد ذلك، وسينتابه الغرور الذي يُدمّره، وتُزرع أمور البلطجة في روحه ودمه ويعامل الكبار بعدم اكتراث، ولا يعطي لأحد أهمية، نتيجة الفوضى والإهمال في تربيته من الصغر، يضيع في الحياة ويُصبح طريد العدالة، فالتقدم التكنولوجي ليس فيه عيب أو خطأ طالما يقدم من خلاله شيء لا يغضب الله
الاختلافات بين الأجيال والتي يمكن أن تؤدي إلى صعوبات في فهم بعضهم البعض، تسمى فجوات الأجيال في علم النفس، حيث استكشف علماء النفس مجموعة من الأجيال، ولكل جيل مجموعة فريدة من الخصائص والمعايير.
الصراع بين الآباء والأبناء وأسباب فجوة الجيل الصراع بين الآباء والأبناء وأسباب فجوة الجيل
وغالباً ما يأخذ الخلاف صورة عدم تفاهم بين الآباء والأبناء بسبب اختلاف النظرة للمجتمع لكل منهما.
د. سليمان محسن العريني: الاختلاف بين الأجيال واحترام الوالدين.
فإن السبعينات والثمانينات تتميز بأنها حقبة المتفشية مع إهمال الأطفال، كما يتضح من هذه الظاهرة باعتبارها المفتاح الاطفال.
الصراع الشديد بين الآباء والأبناء: يعتمد في هذا النوع الوالدين بعلاقتهما مع الأبن على التهديد والوعيد والعقاب الشديد، تكون فيه النتيجة تدمير العلاقة العاطفية بين الأبوين والابن وقد تتسبب في بعض الأحيان بتدمير شخصية الابن وعدم السماح ببنائها من الأصل، حيث يمنع الابن من تجربة اتخاذ القرار وتحمل المسؤولية والمرور ببعض التجارب الفاشلة والتعلم من هذه التجارب، مصادرة رغبات وقرارات الابن بهذه ???? ??? ?????? الطريقة تنعكس في الكثير من الجوانب السلبية عليه وخاصة محاولة اللجوء إلى للخارج للبحث عن شخصيته فيها وتجربة الحياة بعيداً عن التسلط الأبوي الشديد من قبل الوالدين.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
عدم التفاعل الكافي مع الأبناء: من أكثر الأخطاء أثناء تربية الأبناء عدم التفاعل الكافي معهم خلال اليوم وخاصةً في ظل ضغوطات العمل المرهقة وحاجات العصر الكبيرة التي تأخذ الوقت الأكبر من الآباء خلال اليوم، ما قد يتسبب بعدم الاطلاع جيداً على الظروف التي ينشأ بها الأبناء وغياب التوعية الهامة لهم، وفي بعض الأحيان المفاجأة بطريقة تفكير الأبناء التي استقوها من محيطهم والبيئة التي يعيشون بها.